وقف عن عبد الله بن احمد التويجري للمساهمة في هداية 1,000 شخص سنوياً (مدى الحياة) - الصندوق الوقفي

نبذة:

إيمانًا بأن الحياة الدنيا مرحلة من المراحل التي يعبرها كل إنسان..

ويقينًا بأن الراحلين إلى منازل الآخرة يسعدون وينتفعون بما يصلهم من الصدقة عنهم كما قال الحبيب الصادق ﷺ لسعد بن عبادة رضي الله عنه حين سأله: (يا رسول الله! إنَّ أمي ماتت، أفأتصدقُ عنها؟ قال: نعم)

إيمانًا بهذا ويقينًا نفتحُ بابًا من أبواب الخير والنفع الدائم عن فقيدنا، ليكون له بإذن الله أجر إسلام (1000) شخص كل سنة.. بصلواتهم وصيامهم وصالح أعمالهم..

لنُدثّره بما نستطيع من الدعوات والصدقات..

ورجاؤنا أن يكون اللقاء به غدًا في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

أين يذهب هذا الدعم؟

سيتم -بإذن الله- عبر هذا الدعم تأسيس صندوق وقفي يَدعم مشاريع الجمعية سنويًا ليصب في صالح: 

1- تعريف غير المسلمين ودعوتهم إلى الإسلام بجماله وسماحته وكماله.

2- تعليم المسلم الجديد وتأهيله والعناية به دينيًا وأخلاقيًا واجتماعيًا.

3- تأهيل وتدريب المهتمين ليكونوا معرّفين بالإسلام.

4- البرامج والمشاريع في الجمعية. 

تذكرة:

صدقتُك عن أخيك، نفعٌ لك وله، واشتراك لكما في الأجر، قال ابن باز رحمه الله: "فالصدقة تنفع الميت ويرجى للمتصدق مثل الأجر الذي يحصل للميت؛ لأنه محسن متبرع فيرجى له مثل ما بذل كما قال عليه الصلاة والسلام: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله)"